إعلان أدسنس

💕 هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح 💕[14]



:sparkles: هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت 43..
ريم ببكى: أخاف انه جرى لها شي
نفس المره الاولى

حياة غمزت لريم عشان تسكت وماتفضحش هديل

أيمن بأستفسار:و ايش حصل لها بالمرة الأولى


حياة بإرتباك :أءءء أممم هذي حكايه طويله
بحكيها لك بعدين الان
خلينا ندور عليها
.
أيمن : انا مش متحرك إلا لمن تقولين لي كل شي

حياة ببكى:أءءء أتعرضت لحادثة اختطاف

أيمن يصرخ :اختطاف ومن الي تجرأ وخطفها

ريم
:أهدأ اهدأ ما يصح كذا وبعدين الموضوع عدا على
خير وهي بخير وعافيه

خلينا نمشي ندورها
ونحكي بالطريق

حكت له ريم كل
ما حصل لهديل

وبحثوا عنها بكل مكان
ولم يجدوها

ريم  : حياة شوفي شوفي هناك مش هذي زميلة هديل

حياة :أي هي نفسها سعاد

أيمن : روحوا اسألوها
وانا بنتظركم هنا

ريم شافته رحمته :خليك قوي عشان هديل

أيمن أبتسم لها:ان شاء الله

حياة : سعاد شفتي هديل اليوم

سعاد :اي لمن كنا بأخر محاضره قبل
ساعتين ليش خير مالها هديل

أيمن وريم ما قدروا يصبروا وتقدموا يسمعوا البنت ايش بتقول

ريم: مفقوده من ساعتين ولا قدرنا نلاقيها

سعاد:أكيد روحت لبيتها

ريم :لا ما روحت اخوها يبحث عليها لانه ما لقيها

أيمن : لمن كنتوا مع بعض ما شفتي شي غريب

سعاد وهي تتذكر:غريب
أأممم لا ما شفت شي غريب
وبعدين ذكرت
أيوه جت بنت مش من قسمنا وقالت لها ان الاستاذ عبدالله ال.... استدعاها لمكتبه ضروري  وراحت لعنده

أيمن :ما قالت لك ليش مستدعيها الاستاذ عبدالله

سعاد :لا ما قالت  بس على فكره
اللي استغربته انا وزميلاتي من الشاب الي جاء يسأل عليها
اول ما خرجت

لانه ليش يسأل عليها
وهو لا هو من قسمنا
ولا له اي صله بالطب

أيمن و ريم و حياة
خاااافوااا

ايمن :اي شاب هذا تعريفيه

سعاد: اي رائد  ال....

ريم  شهقت بكل قوتها:لاااا هي كانت تقول لي انها قلقه من رائد
كل ساعه تشوفه يراقبها

أيمن والغضب يعتليه :و رائد ايش خصه بأختي
يراقبها

حياة تشتي تهدي الموضوع ولكن مع من مع أيمن

أيمن اول ما سمع اسم رائد والشرر يتطاير من عيونه
وأخذ يمشي ويبحث عن رائد
لانه عرف رائد
هو ابن صاحب الشركه
التي يشتغل بها
وهو أيضا طالبه
أيمن : إن اذيت اختي يا رائد أقسم ان موتك  بيكون على يدييي

ريم :أهدأ أيمن أهدأ
بنروح الان  لمقعدهم المعتاد هو واصحابه ونسأل عليه عندهم

أيمن الغضب مسيطر عليه:شاف لها وسكت

ولكن اول ما وصلوا لمكان شاف  رائد يضحك هو وأصحابه ويتمازحون
اشتد غضبه عليه وغيضه
وأنهال عليه بالضرب

رائد ورفاقه اول ما شافوا الاستاذ أيمن استغربوا
ولكن المفاجأة لهم حقا
عندما انهال عليه
بالضرب

هم الشباب بالتفريق بينهم

أيمن :أتركوني
 أتركوني عليه

الشباب يهدؤا ايمن ورائد

رائد بغيظ ويمسح الدم من فمه :أنا محترمك بس لانك أستاذي
 والا كان شفت مني شي ما يعجبك

أيمن. :قسم لو أذيتها لأشرب من دمك
رجعها وعاد النفس منك طيبه

رائد ولا هو عارف ايش قصده أيمن :انت ايش تقول اتجننت

أرجع من ولا انا فاهم شي

أيمن : عن شوف كيف يستغبي هذا االاهبل اقول لك رجع أختي بسرعه

رائد  : روح دور اختك بعيد عني جاي تتبلاني
باختك إلي انا مش عارف حتى مني هي

ريم  اتدخلت :رائد  فين هديل

الشباب كلهم مستغربين يشتوا يعرفوا من هديل
إلا محمد ورائد  الي عرف ان هديل واقعه بمشكله كبيره
رائد بتفاجؤ :أنت اخو هديل

أيمن : لا تذكر أسمها بفمك

محمد قام واخذ أيمن على جنب

 وجاب رائد يفهم أيمن الموضوع
وحكوا له كل شي

أيمن :أيش تقول سبتها ومشيت
انت أيش ما عندك رجوله ما عندك نخوه كيف تسيب بنت لوحدها مع واحد بياع
رائد نااادم كل الندم من حماقته لانه تركها وراح

محمد: أقول مش وقت الملامه
خلونا نبحث عنها
احسن

قاموا الشباب كلهم يبحثوا عنها ولكن دون فايده
شافوا فكري وهم رائد بضربه ففرقوا الشباب
بينهم فعندما سألوه

عنها اكد لهم فكري انه ما شافها من بعد ما كانوا بالمكاتب
تكثف البحث عنها
ووصلوا للمكاتب
وجدوا حقيبة هديل وهاتفها ودفاترها مرميين بالارض ما يدل انه حصل صراعأ" كبير بين هديل
والشخص الاخر

ريم تصيييح بأعلى صوتها :أااااااااه
أرتعبوا كلهم واتجهوا اليها

أيمن بخوف:ريمي مالك اتكلمي ايش فيك

ريم تبكي وتاشر لنهاية الممر حق المكاتب
انفجعوا كلهم لمن شافوا
لثمة هديل وجلبابها
مرميين بالارض

أيمن اجتث على ركبتيه لم يستطع ان يشيلهما
وانهار باكيا وما بكاء الرجال بقليل
رن هاتف ايمن
ابو أيمن :وينكم ليش اتاخرتم

أيمن :مسح دموعه وحاول اخفاء مشاعره عن أبوه
:العفو يا الغالي بس هديل متضايقه فحبيت
اخليها تغير جو
بنتاخر يابه
مش راجعين إلا لمن تنبسط دلوعتنا
وأغلق
بحزن
لم يستطع رائد التحمل

وراح يبحث عنها


استمر البحث عن هديل حتى المغرب
ولكن دون فائده

هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت 44..

استمر البحث عن هديل حتى المغرب 
ولكن دون فائده 

قرر أيمن إبلاغ الشرطه 
والتدخل بالموضوع 
لانه شعر انه 
لن يستطيع ايجادها بمفرده 
فهو يخشى فقدانها
للأبد 

قرر رائد التوجه للمعامل التي بالباحه الخلفيه 
وعندما وصل هناك 
رأى اثار دم 
فصعق من الامر وأرتعب 
فأخذ يمشي ويبحث 
عله يجد شئ
يدله بمكان 
هديل 

رائد :هديل هديييييييل 
فينك 
هديل لو كنتي موجوده 
ردي عليا اخوك أيمن و
كلنا قلقين عليك 
ردي وينك 

خلونا نرجع للوراء أشويه 

مصعب عندما  قرر ان يقبل هديل

مصعب : خليني أرتوي من رحيقك 
وأقترب منها حتى يقبلها 
ولكن 
.......

هديل لا تدري ما تفعله فهو رجل  ضخم وهي فتاه رقيقه 
وعندما قرب إليها 

داست
على رجله بكل قوتها 

ودهفته وهربت منه 
ارادت ان تأخذ جلبابها
او لثمتها ولكن لم تستطع لانها كانت بأتجاهه 
فأضطرت أنها تهرب بدونهم 
ولم تكن ترتدي 
غير البالطو فقط 

فأخذت تجري بكل سرعتها ولكنها لم تكن تدري إلى أين تهرب 
وجدته يناديها 
ويجري بعدها وهو يترنح على 
الجدار أثر دعستها 

مصعب :هديل لوين بتروحي ياقلبي مصيرك بتوقعي بين يدي

 هديلي تعالي احسن لك 

هديل :تعبت من الهرب دون جدوى فقد أغلق عليها كل الطرق والطريق الوحيده ان تمر بإتجاهه 
شافت سلم صغير 
فصعدت عليه فوجدته يوصل للمطبخ 
دخلته ولكن لم تجد مخرج
فلاحظت انه يوجد 
نافذه يوصل للباحه الخلفيه 
فأغلقت باب المطبخ وفتحت النافذه وحاولت الخروج ولكن لم تستطع لانه 
ضيق فحاولت وحاولت 

وكانت تدعوا الله ان ينجيهااا منه 

فكانت تسمعه يناديها ويسبها 
وهو يحاول ان يكسر باب المطبخ 

ولكن هديل لم تيأس من رحمة الله فحاولت للمره الاخيره 
نجحت ولكن بعد أن جرحت نفسها 
بزجاج النافذه 
تحملت هذا الالم 
لان ألمه أخف من الألم 
الذي كان سيسببه لها 
ذاك المصعب 

كسر مصعب باب المطبخ 
ولكنه لم يستطع الأمساك بها 
لانها قد فرت منه 
خرج من المطبخ 
وهم بالخروج ولكنه تفاجأ بأصوات مجموعه 
شباب 
وبنتين 
أختبأ بأحد المكاتب 
وكان يسمعهم يتكلمون 
عن هديل 
فعرف انهم يبحثون عنها 
وبقي إلى ان دخلوا 

وهم بالخروج ولكنه سمع

صوت رائد واثنان 
من رفاقه 
ووانتظر وانتظر 
إلى ان مشوا 
ثم هرب 

عند هديل

بعد ان أستطاعت 
ان تهرب منه 
للباحه الخلفيه 

وجدت مجموعة شباب 
فخافت منهم لانها بدون غطاء لا لشعرها ولا لوجهها وهربت 
بإتجاه المعامل 
وكانت يدها تنزف 
بشده 
فمكثت هناك 
تنتظر الفرج من ربها 

ولكنها انتظرت دون فائده 
لم تستطع أيقاف نزيف يدها وشعرت 
بدوخه شديده 
وحست بانها بدأت تفقد
قوتها 


ولكن فجأه....
هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت 45..
ولكن فجأة سمعت صوت 
لطالما 
تمنته 
ولكن كانت تقسى
عليه
 على شان 
لا تتعلق به 
حتى لا تتمنى شي
لا يمكن ان يكون لها 

فأخذت تهينه 
حتى تبعده عنها

وتقهره ليقنع منها 

رائد :هديل انا حاسس انك هنا هديييل 

هديل قامت من مخبأها 
بصعوبه :رائد 

رائد لفت بسرعه بإتجاه 
الصوت 
ولكنه تصنم من رؤيته لها 
لانه لم يجد إلا ملاك جميل رقيق 
بصورة إنسان 

رائد  يناديها ليتأكد ان كانت هذي الملاك هي هديل فعلا ام يتهيأ له 
رائد :هديل 

هديل :أشرت برأسها بنعم  وأنهارت ووقعت على ركبها 

أرجوك اعطني أي شئ
 استر نفسي فيه 

رائد خاف عليها و قدم لناحيتها :  وخلع شميزه من فوقه واعطاها اياه 

رائد :
هديل انتي بخير  

هديل :أشرت له بنعم 
وهي تبكي 

رائد : متأكده 
انك بخير
هديل خارت قوتها وببكى :كان كااان يحاول التحرش بي 
فنزع غطائي 
عني 
واأأراد  ان يقترب مني 
ولكن الله ألهمني ورزقني قوة استطعت ان ادوس على رجله بكل قوتي 
وهربت منه 
فدخلت المطبخ واغلقت على نفسي 
فهربت من نافذة المطبخ 
فشفت مجموعة شباب خفت ان تكون 
نواياهم خبيثه فهربت 
وأختبأت هنا بالمعامل

وجلست انتظر قدوم احد الى ان اتيت انت 

رائد تنفسى بإرتياح :اهم شي انك بخير 

هديل : إتصل بأهلي اكيد انهم قلقين عليا 

رائد شاف لها واتذكر أيمن كيف ضربه :ههههه 
شوفي وجهي وبتعرفي 
كيف قلق اخوكي عليك 

هديل :ضربك 

رائد بإبتسامه : كان يعتقد اني من خطفتك 

هديل أبتسمت : مسكين شكل أعصابه تلفت عليه 
فديته اشتقت له
اكيد بيخاف عليا 
انا اخته الوحيده 

رائد يشوف لها وهو يشعر  بأن مشاعره مضطربه من رؤيتها امامه 
فاأتصل لمحمد 

رائد :هلا محمد 

محمد :فينك يا رجال 
الدنيا هنا تشتعل وانت مختفي 

رائد :أيمن جنبك 
محمد بإستغراب :أيوه والشرطه هنا كمان 

رائد يشوف لهديل اللي حاطه راسها إلى الجدار ومغمضه عيناها من الإرهاق 

رائد :هاته ضروري 

محمد :أيمن خذ كلم رائد عاوزك ضروري 

أيمن أخذ التلفون :هلا رائد 

رائد :لقيت هديل 
وشاف لهديل  إللي أبتسمت له لمن كلم أخوها 

أيمن بفرحه :عن جد لقيتها وين لقيتها اتكلم 

رائد بإبتسامة ضيق :بالمعامل 
بالباحه الخلفيه 

أيمن :الله يبشرك بالجنه الله يسعدك انا جاي جاي حالا 

ألتفت لعند ريم وحياة وشاف كيف فرحين بظهور هديل فهو  لم يكن يهمه من هذا كله إلا اخته
اهم شي عنده انها تظهر 

رائد :أيمن وين رحت 

أيمن :معاك معاك جايين الان 

رائد : جيب معك غطوه لانها بدون غطوه 

أيمن  برعب :كيف هديل 
 ليش صوتك حزين كذا
انطق فيها شي 
صار لها شي 
اتكلم رائد وينك 

رائد بجد:مالك يا أبن الحلال بخير
 أقسم بأنها بخير وعافيه

أيمن :ريحتني الله يريح عليك 

رائد أغلق منه وجلس يتاملها ويتأمل 
شكلها الذي لا يشبع منه احد 

رفعت يدها لتستر بشميز رائد ما تستطيع ستره 

فلاحظ الجرح
الذي بيدها 
فأمسك بيدها 

فخافت منه ولكن عندما وجدت الرعب بعيونه 
هدأت 

رائد بخوف :تؤلمك 

هديل أبتسمت وأشرت بلا 

وسحبت يدها منه بهدوء 

أستحى رائد  من نفسه لانه تجرأ ولمس يدها 
وقام يتصل لأيمن يستعجله 

وصل أيمن وشاف هديل أرتعب 
من منظرها 
وحضنها وبكى وهديل تبكي 

أيمن ببكى :خوفتيني عليكي يالمشاكسه 

أياكي ان تكرريها وتتركيني أشتقت لك

هديل تبكي من كل قلبها وهي بحضن اخوها 
وشافت ريم وحياة فتركت 
أخوها وراحت لهما 
وحضنتهما
هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت 46..
طرق محمد باب المعمل 
ويسأل ان تغطت هديل ام لا
 حتى تدخل الشرطه للإستجواب
فأرتدت هديل جلبابها وغطوتها 
فسألتها الشرطه ولكن كان جوابها هو ما قهر رائد 

الشرطي:متأكده أنكي لم تشاهديه 

هديل :أجل كما قلت لك كان متلثم 

الشرطي :حسنا عندما تذكري اي شيء يخص القضيه اتصلي لنا 

هديل :حسنا 

فذهبت الشرطه 

وهمت هديل بالرجوع ألى بيتها 

ولكن أوقفها صوت رائد الغاضب 
:إلى متى ستظلين تتستري على من اعتدى عليك 
اولم تتعلمي من الضربه الاولى 

هديل بإرتباك :أء انا لا اتستر على أحد

رائد بعصبيه :كذابه انتي تعرفيه وحق المعرفه كمان

هديل أرتعبت من رائد وظلت تبكي 

أيمن:هديل ما يصح تستري على ناس كذا انتي بكذا تشجعيهم على إعادة فعلتهم مره أخرى 

هديل تبكي 

رائد اتعصب ومسك بيد هديل وهزها :هديل إتكلمي بسرعه قبل ما أعطيك كف يصحيك 

هديل بخوف: أنت مالك دخل فيني 
انا حره بنفسي 

وشافت لأيمن الساكت 
كأنه أعجبه الوضع 

رائد :هدييييييل لا تعصبيني 
آتكلمي أحسن لك 

أيمن :هديل أتكلمي ما يجوز انك تتستري على مجرم 

هديل أستسلمت :مصعب ال.... رفيق فكري 

اتفاجؤا كلهم 

رائد بغيظ :أخ خ يالكلب

وين بتروح مني يا مصعب الحقير 

وسابهم ومشى خرجوا اصحابه بعده 

محمد :رائد وين رايح 

رائد :رايح اعمل درس مرتب لمصعب 
الكلب وراجع 

ممدوح :رجلي على رجلك يالرفيق 

محمد :وانا معاكم 

عبيد:ولوووو بتنسوني وتمشوا لا مش عبيد اللي يجلس يتفرج 

سعيد :يلا شباب خلونا نأدبه هالحقير 

راحوا الشباب لقوا مصعب بيصعد لبيته 
أتفاجأ بوجودهم 

بس مسكين يا مصعب ما خلوا مكان في جسمه 
سليم 

رجعت هديل بيتها 
بعد ما وصل أيمن ريم وحياة 
لبيوتهن 

طبعا " عندما علم  جد  هديل ابو امها

 بالحادث الذي حصل لها 
أخذها عنده لتركيا تكمل دراستها 

طبعا أيمن من بعد تلك الحادثه لم يعد يسمع 
أخبار ريم بتاتا"
وهو الان لا يزال يتذكرها ويتذكر كل اللحظات التي 
جمعته بها 

عند محمد 
كل يوم يزداد حبه لحياة ويحاول يتقرب منها بأي طريقه مرة يتعذر بعدم فهمه لشئ 
وهي تشرح له وتحاول انها ما تبين له مشاعرها 
ومره يتعذر بالجداول تبع المحاضرات  وكل حياة تعامله بحدود دون ان تسمح له بالتجاوز عن 
الحدود التي تربت عليها
وكان عندما تتصل عليه 
المجهوله يكلمها عن اخباره وهي مبسوطه 

حياة بعد ما ان ملأت  عينها من الشاب الذي لطالما حلمت به 
وقفت الاتصال به 
لفترات طويله 
و تتصل به وقت العطل فقط 
وذلك لأشتياقها له 
ولمعرفة اخباره 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميع الحقوق محفوضة
لقناة روايات يمنية
💕 هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح 💕[14] 💕 هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح 💕[14] بواسطة الميثاق في يوليو 06, 2019 تقييم: 5

هناك تعليقان (2):

يتم التشغيل بواسطة Blogger.