إعلان أدسنس

💕 هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح 💕[13]


:sparkles: هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت 39..
عند عبير
رهف :عبير قومي ما ينفع اللي تعمليه
بنفسك

عبير تبكي

رهف بمزحه عشان تغير جوها لعبير : ههههههه هذا كله لانه حضنك
 ياجميل

عبير اتفاجأت ورفعت راسها لرهف:شفتينا

رهف تبتسم وتهز راسها بنعم

عبير انهارت ببكاء  :الله يسامحه الله يسامحه هذا ناوي انه يخرب عليا حياتي
انا أكره الساعه إللي أتقابلنا فيها
أكرهه أكرهه أكرهه أكرهه أكرهه

رهف خافت عليها و حضنتها :خلاااص مافي داعي لكل هذا
أنسيه و خلاص

عبير :كيف أنساه وهو كل ساعه ينط  لي قدام وجهي
لا ما يمشي إلا ويعملي أثر
انا انصدمت فيه بدون قصد
وهو ما خلاني بحالي
وكل  مره أقابله لازم
دموعي وقلبي ينجرحوا
منه
كيف أسوي عشان اخليه يتركني بحالي
إعتذار واعتذرت
ايش عاد باقي أموت نفسي عشان يرتاح
ليش اولاد الاغنياء يعاملونا كذا بدون
ما يحسوا بلالي جنبهم

كأننا مجرد تسليه

يتسلوا بيها أهيييئ أهيييئ أهيييئ

رهف تطب طب  عليها : إبكي
ابكي وارتاحي
ياقلبي

طبعا ممدوح كان يراقبها من بعيد وقلبه موجوع عليها كل ما يروح يصلح شي يدمر شيء ثاني


عبيد جاء من خلفه
وشافه يراقبها :تحبها

ممدوح أتفاجأ من وجود عبيد
:أءءء أنت ايش تعمل هنا
وو من متى وانت هنا

عبيد يبتسم :من يوم ما كنت تحضنها

ممدوح :انحرج من عبيد انه شافه وسكت

عبيد :هههههههه يا أخي كلنا نحب
بس عمرنا
ماتجرأنا حتى نصارحهن باللي داخلنا
لا اما
انت أخترت النهايه على طول
حضن وعلى الملاء
الله يهديك بس انا عارفك جريء  بس ما توقعتك لهذي الدرجه

ممدوح : مش عارف ايش يقول لانه أصلا
مش عارف ليش عمل معاها
كذا

عبيد:آتخيل لو فيه احد
شافكم  او صوركم
آتخيل أيش بيكون موقف البنت
أكيد كنت بتنهي حياتها
يا أخي تشتي تحب روح اخطبها

ممدوح :طول ما عبيد يتكلم وهو ساكت ويشوف
لعبير ورهف


عند هديل
انتهت المحاضره تبعها
فهمت بالخروج ولكن

البنت :السلام عليكم

هديل: وعليكم السلام

البنت :أنتي هديل ال........

هديل:أي انا هي

البنت :الدكتور عبدالله ال.... طالبك بمكتبه

هديل :ليش طالبني الدكتور

البنت :وانا أيش عرفني ما على الرسول إلا البلاغ

هديل :طيب مشكورة

ومشت البنت

هديل مستغربه ليش يطلبها الدكتور

أعتذرت من البنات اللي جنبها
واتجهت
إلى الدور الارضي عند المكاتب

شافت مكتب الدكتور
وطرقت الباب ولم تسمع أحد يرد

حست بقشعريره بوجودها
بهذا المكان الذي يكاد ينعدم فيه المارين

فقررت الروجوع الى اعلى
فبينما كانت تسير في الممر
شعرت بأن أحد ما  يمشي وراءها

فأسرعت بخطواتها ولكن ما اخافها هو ان الذي يمشي خلفها
يسرع في خطواته أيضا

شعرت هديل بأن الشخص الذي يمشي وراها يكاد ان يصل إليها

.......:هديل إستني
هااااايييي هديل لحظه

اما هديل اول ما سمعت صوته أرتعبت

لانها عرفته نعم هو هو نفسه
الذي أذاها وترك لها أثر كبير
في قلبها
لم تستطع نسيانها

هديل بقلبها :لما
 يناديني يا ربي لما

يااا الله ارحم ضعفي

يااا الله انجني منه

يااا ااا رب أنقذني منه

فكري حس ان هديل سسوف تفلت منه

واسرع بخطواته الى ان تقدمها

هديل أرتعبت عندما رأته أمامها فصرخت بأعلى صوتها

فكري :هديل أهدئي أهدئي
أقسم بأني لن أذيك
أقسم لك أقسم

هديل شافته حست أنه صادق بكلامه وبكت: أهيييئ أهيييئ أهيييئ
لما لا تتركني بحالي
لم أعد أشارك كما كنت
لم أعد الفت الانظار
لم أعد امثل خطر بالنسبه لك
وإذا كنت تريدني ان أخرج من الجامعه حسنا سوف اخرج
سوف اخرج ولن تراني
مجددأ"

فكري بأسى:......

:sparkles: هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت40..
فكري بأسى  :كفى كفى كفى
ثم اسند نفسه على
الجدار وقال بإنكسار

سامحيني يا هديل

سامحيني لم يعد حالك يعجبني
انا تسببت لك مشاكل
كثيره
جسديه و نفسيه

سامحيني

أقسم بأني صادق
بأسفي

هديل :وما يفيدني أعتذارك
اذا كنت انا أتعذب بسبب فعلتك
هذي ليل ونهار
ومتأثره من فعلتك

فكري يشوف لها بحزن وساكت

هديل:ولكن
اذا كنت تريدني ان

 اسامحك أتركني  في حالي

فكري :إذا كان هذا ما  يريحك حسننا
فان   مو....

ما أكمل كلمته
لاانه وقع بالارض من شدة اللكمه
التي توجهت له من رائد

عند رائد
تعود يمر من قاعات المحاضرات تبع الطب حتى يطمئن عليها
ولكن تفاجأ بالبنت اللي
كانت تتكلم مع فكري
ثم
راحت لعند هديل

وكلمتها كلمتين ومشت

وبعدها هديل قامت ومشت
افتكر رائد ان هديل بترجع لعند صحباتها
ولكنه شافها ركبت الاصنصير واختفت من أمامه
سئل واحده من آللي كانوا جالسين جنبها
فقالين له ان الدكتور عبدالله  نادى لها

رائد قلق عليها
فأتصل على الدكتور عبدالله
ولكنه قال له أنه لم يطلب من أحد ينادي لها

فأسرع متجه الى الدور الارضي

فأول ما شاف فكري جنبها
جن جنونه
ولكمه لكمه أسقطته أرضأ "
لفت بنظره لهديل: لا تثقي به وإنتبهي منه لانه كذاب

أرسل لك بنت بان الدكتور عبدالله نادى لك
ولكن الدكتور اكد لي بأنه لم ينده له لاحد

ثم غضب
وانهال عليه بالضرب

هديل صرخت :بااااااس باااس اتركوني في
حالي اتركوني في حالي

رائد :خاف عليها
أهدئي يا هديل أهدئي

فكري قام وقرب من هديل :أهدي ياهديل

كله ولا دموعك

رائد لمن سمع كلام فكري
المعسول اشتعل النار بجوفه ولم يتحمل

 وضرب فكري لدرجه ان الدم سال من أنف فكري

هديل لمن شافت رائد لكم فكري ونزل الدم وجعها قلبها عليه وزعلت وضبحت من رائد

هديل:هااااايي أنت ليش ضربته يا همجي

رائد انصدم من هديل ومن نعته بالهمجي

هديل:انت ليش حاشر نفسك فيني
أين ما اروح أشوفك امامي

يا أخي حس على نفسك
وامشي من قدام وجهي

فكري :كان مبسوووووط من  كلام هديل الحاد ضد رائد
وارتاح لانها وقفت معه

رائد اشتعل غضبا من هديل لانها اهانته بهذا الشكل

ولأجل من لأجل فكري  الذي أذاها

رائد :مسح على وجهه ليهدي الغضب الذي يحرق داخل جوفه

وقال: يحق لك حتى انك تمدي أيدك عليا وتضربيني كمان

لاني انا الاهبل
إللي شاغل بالي عليك
وانتي ما تستاهلي
حتى حرقة دمي
اللي حرقتها لأجلك

ما تستاهلينها

 وهذي ثاني مره تهينيني
بس أستاهل انا إللي

جريت ورا مشاعري
ومن الان

اقووول لك بريحك مني وما
بتشوفيني مرة ثانيه أبدا وانتي بطريق
وأنا بطريق

وتركها ومشي

فكري انبسط من كل قلبه
انهم اتزاعلوا وصفى الطريق له
وظل ساكت حتى لا يبين لهديل فرحته


ولكن
هديل حست انها غلطت عليه رغم انه
كان شهم معاها
بكل معنى الكلمه

مشت هديل لترجع لعند صاحباتها
وهي تتذكر شكل رائد الخايف والقلق
عليها وكيف
يهمه أمرها وهي تجازيه للمره الثانيه بأهانه محترمه
وتذكرت أخر كلمه له عندما قال
أستاهل لاني أجري ورا مشاعري

:sparkles: هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت 41..
حزنت هديل لانها قهرت 
رائد  
وشعرت بانها خسرت شي كبير في حياتها 
وتمنت انها لم تقول 
ذلك الكلام له
فجأه قطع طريقها شخص تكرهه بل تمقته 
فأرتعبت منه كثيرا 

هديل بخووف شدييد:أأءء أنت

هز برأسه بنعم

هديل بخوف لدرجه أنها
حست ان قلبها سيقف من الخوف :اءللليييشش جيت هنا 

....:عشانك لاني أشتقت لك 
لي فتره كبيره أبحث عن فرصه لأراكي 
ولكن لم القى افضل من هذي الفرصه 
وضحك بخبث. ههههههههههه

هديل خافت منه راحت تمر بس الممر ضيق حاصرها فيه 

مصعب:على فين ياحلوه 
قلت لك مشتاااااااااق لك 
وحشتيني 
وقرب لعندها 
ولكن هديل هربت منه 
لأتجاه المكاتب 

مصعب :هههههههههه فين رايحه ياحلوه  مافي طريق غير من عندي 
وما في احد من العاملين 
او من الطلاب 
لذا
مصيرك ترجعي لبين يداي 
وراح اروي عطشي يا روحي 

هديل تجري بكل سرعتها وهي خايفه منه
مش عارفه وين تروح لان طريق الخروج من اتجاهه 
ولكن لقت نفسها
بطريق مسدووود 

مصعب:ههههههههاااي قد قلت لك يا حلوة مصيرك 
هنا ويفتح يديه ويأشر لحضنه

هديل :ببكا أهيييئ أهيييئ أهيييئ اأء أنت
ايش تشتي مني 
ليش تلاحقني كذا 
انا ما عملت لك شي 
خليني بحالي 

مصعب :أنا مشتاق لك 
مشتااااق لك وقرب لعندها 

هو يتقدم اليها وهي تبعد 

حتى اصطدمت بالجدار 
فلا مفر منه

مصعب بابتسامه خبيثه 
:مش قلت لك مصيرك بحضني يا قلبي 

هديل ارتعبت منه وجلست تتوسل له ان يبتعد عنها 
ولكن صوت خبثه غطى على اي مشاعر حنونه يمكن ان تنجى منه هذه الفتاة الضعيفه 
سحب جلبابها من عليها 
بكل قوه وعنف ورماه على الأرض  كأنه يستلذ 
بتعذيب فرائسه 

أنتثر شعرها الجميل على وجهها الأجمل 

فانبهر مصعب بجمالها الأخاذ 
فجن جنونه وقرب إليها 
بخبث وشر :
واااااااه ما احلاكي ليش تخبي عني هذا  الجمال 
وأخذ يلمس شعرها 
ااااااه بس ما أحلاه وما وأنعم ملمسه 

وقرب وجهه منها
ولكن فجأه. ...
.

عند رائد 
بعد ما ان ترك رائد هديل 

قرر ان لن يتدخل بها ابدا 
وان يهتم بدراسته وينسى شئ اسمه هديل 

رائد :وانا ايش دخلني منها واحده لا أعرفها ولا  تعرفني حتى انه ما اعرف أسم عائلتها 

اوووف مني لاني خليتها تغلط عليا

سعيد :أيوووووة يا عم
مسكتك متلبس 
بالجرم المشؤووم 

رائد شافه وأبتسم له

سعيد :مالك بتكلم نفسك لا تقول 
أنك واقع بالحب زي 
الباقيين 

رائد :الباقيين !

ليش من هم  الباقيين

 اللي بيحبوا وانا اخر من يعلم 

سعييد :ههههههه تعال معي وشوف كيف أشكالهم
قسم لتموت من الضحك 
تقول تنهيداتهم موسيقى رااااب 
واحد يتنهد والثاني يكمل 
ما يخلوك حتى تعرف من

 من بس تبدا تحل

 مشكلته 
أخرتها هربت وخليتهم
بموسيقاهم 

رائد :هههههه الله يهديك سعيدان والله انك نكته 
بتضحكني 

سعيد :سعيدان لمن يتنطط فوق راسك يا الاهبل 
ناقصني مجانين انا

اقول سير 
سييير لعندهم عشان يكتمل الطرب 

رائد :هههههههه  انا اهبل يالسعيدان 

سعيد : يشوفه بنظره وراح 

وبعدين راحوا لعند الشباب 

اول ما رائد شاف اشكالهم

مات ضحك عليهم 
كان شكلهم مضحك 
كل واحد حاطط يده على خده ويتنهد  بحسره 

رائد :ههههههه الله يقطع

 ابليسكم ايش فيكم كذا كأن في احد ميت  عليكم 

ممدوح : اقول بلا كثر فلسفه وتعال شاركنا 
قسم انه باين عليك مهموم أكثر مننا 

رائد ابتسم وأتذكر موقفه مع هديل 

اتنهد وجلس جنبهم

سعيد :لاااا عن جد انكم 
انجنيتوا كلكم 

محمد : اقووول سعيدان انقلع من قدام وجهي احسن لك 
وخلينا بحالنا 

عبيد :انا نفسي اعرف انت ليش حاشر نفسك 
فينا 
ما تخلينا بروحنا 

روح عند حبيبة القلب

وعيش معاها الجو كله 

وغمز له 

سعيد :أقول قوم  انت وهو ذاكروا لكم كلمتين 
احسن لكم من الهيافه
هذي 
بلا حب وبلا الخرابيط 
هذا  اللي بيضيعكم 

انا ما صدقت ان محمد ورائد ربي هداهم 
وعرفوا طريقهم الصحيح 

يرجعوا للورا من جديد 

ممدوح : اقوول سعيد تعال اقعد هنا جنبنا عاد في كرسي محجوز لك

والله انك محتاج 
للجلسه 
هذي اكثر منا 

بتحب وعاقد 
ومانعينك أهلها انك تشوفها 
لا انا لو بمكانك بننننتحر 

الشباب :ههههههههههههههاااي 

عبيد :والله وجبتها صح يا دوووحي 

ممدوح :أهوووووو علينا رجعوا للغلط علي 
وهذا وش معناه دووحي 

عبيد :هههههههه هذا لقبك يا لوووح 

رائد :ههههه قطع ابليسكم يا المهابيل 

ممدوح : اهاااا مهابيل
 يالطبح

رائد بعصبيه مصطنعه يرمي الدفتر لوجه
ممدوح

رائد :طبح لمن يطبحك يا الاهبل

نخليهم يكملوا الهبل تبعهم 

:sparkles: هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح :sparkles:


البارت 42..
عند ريم وحياة 
ريم :إلا وين هديل مش مبينه من الساعه عشره 
والان الساعه واحده ولا جت 

حياة : اي صدقك لازم ان محاضرتها تخلص قبل ساعه من الان 
أنا قلقت عليها 

ريم :وتتصل لهديل 
ولكن مافي رد 

ريم :أوووووووف 
ما ترد 

حياة بقلق :أعيدي الاتصال 

ريم تعيد الاتصال ولكن 
دون فايده 

حياة قامت :يلا خلينا نبحث عنها بقاعة المحاضره 

ريم :جمعت أشياءها وراحت معها 

فعندما وصلوا قاعة المحاضره لم يجدين احد 
فقلقين عليها 

ريم :حياة انا مش مطمنه عمرها هديل ما روحت دون وداعنا 
اكيد في شي 
اكيد 

حياة :هدي هدي  اذكري الله خير ان شاء الله ما فيها شي 
يلا نبحث عليها لو كان معاها 
تشريح او معمل 

ريم وهي تهدي نفسها تأشر بتمام ويمشين يبحثين 

عند أيمن 
أيمن يتصل لهديل منذو فتره كبيره 

ولكنه لا يلقى اي رد 
فقلق عليها 
ونزل من سيارته واتجه
الي داخل الكليه للبحث عن أخته 

اتجه إلى الحارس ليسأله عن موقع قاعات الطب 
فدله الحارس عليها
وأتجه مباشره الى هناك 

دخل قاعات الطب 
ولكنه تفاجأ
بأن القاعات تكاد ان تكون فاضيه 
إلا من القليل من الطلاب 

زاد قلقه على 
أخته 
لانه كان يأمل بأان تكون 
لا تزال بالمحاضره 

اشتدت ضربات قلبه 
لانه شعر انه يبحث عن 
إبره في كومة قش


عند  ريم و حياة 
لم يجدين احد 
فقررين يبحثين عنها 

بمكان أخر 
غير القاعات 
ولكن ما شل حركتهما 
ورعبهما 
حين وجدوا أيمن 
بالقاعات 
ومن مظهره ايضا 
انه يبحث عن 
هديل 

ريم ببكى :حياااة شوفي
شوفي ايمن هناك 

حياة بخوف اكبر :ياويلي عليك يا هديل 
اكيد فيك شي 

أيمن اول ما شافهن جرى 
لعندهن
أيمن بإرتباك :أءءء سلام 
عليكم

حياة وريم :وعليكم السلام 

ريم : حست بخوفه الكبير على هديل :شفت هديل 


أيمن كان اخر امل له انهن يعرفين بمكان اخته  ولكنه فقد امله بسؤال ريم:ليش حتى انتوا مش عارفات فينها 

حياة : احنا متعودات نتقابل بعد كل محاضره 
بس للاسف لم نلقاها بعد اخر محاضره 
وجينا نبحث عنها 
بس ماااالقيناها 

ريم ببكى: أخاف انه جرى لها شي 
نفس المره الاولى

حياة غمزت لريم عشان تسكت وماتفضحش هديل 

أيمن بأستفسار:و ايش حصل لها بالمرة الأولى


حياة بإرتباك :أءءء.....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جميع الحقوق محفوضة
لقناة روايات يمنية
💕 هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح 💕[13] 💕 هـــــــــــديـــــــــــل الــــــــــــــــروح 💕[13] بواسطة الميثاق في يوليو 04, 2019 تقييم: 5

هناك تعليقان (2):

يتم التشغيل بواسطة Blogger.